مشروب الزعرور

مشروب الزعرور

المقادير

1 كاس من ورق و زهرالزعرور تجده عند العطار
2 لتر ماء

الطريقه

اغلي الماء
بعد الغليان اضف الزعروروطفي الغاز فورا
غطي الابريق في منشفه واتركه يتخمر ليصبح لونه مثل الشاي
عبي المشروب في وعاء زجاجي نظيف واحتفظ به في الثلاجه بعد أن يبرد لوحده
كل ليله تناول كاس بالهنا والشفا

كيف هي شجرة الزعرور

ثمار الزعرور طيبة المذاق
في فلسطين لون ثمرة الزعرور اصفر مش احمر

فوائد للزعرور

المكونات الرئيسية للزعرور :

فلافونيات حيوية ( روتين ، كويرسيتين ) ثلاثيات التربينوييد ، غليكوزيدات مولّدة للسيانوجين ، أمينات ( ثلاثي امين في الازهار فقط )، كومارينات ، حموض التنّيك .

الافعال الرئيسية لـ الزعرور :

مقوّ للقلب ، يوسع الاوعية الدموية ، مرخّ ، مزيل للسموم .

- الفلافونيات الحيوية : خضع الزعرور لأبحاث كثيرة إلى حد ما ، وتعود فائدته الطبية الرئيسية إلى محتواه من الفلافونيات الحيويه ، فهذه المكونات ترخي الشرايين التاجية ، وذلك يزيد من تدفق الدم إلى عضلات القلب ويخفض القلب اعراض الذبحة ، و الفلافونيات الحيوية مضادة قوية للتأكسد ، مما يساعد في تجنب تنكس الاوعية الدموية .
- عشبة قلبية : أثبتت عدة تجارب قيمة الزعرور في معالجة قصور القلب المزمن ، وبالأخص التجربة التي اجريت سنة 1994 في ألمانيا والتي بيّنت أن الزعرور يحسّن سرعة دقات القلب و يخفض ضغط الدم .
- تاريخيآ : استخدم الزعرور تقليديآ في أوروبا من اجل الكلى وحصى المثانة وكمدرّ للبول ، ويرجع استخدامه الحالي للمشكلات الدورانية والقلبية إلى طبيب إيرلندي بدأ استخدامه بنجاح على مرضاه من أجل مثل هذه الحالات في نهاية القرن التاسع عشر .
- علاج للقلب : يستخدم الزعرور اليوم لعلاج الذبحة و مرض الشريان التاجي ، كما أنه مفيد لقصور القلب الاحتقاني المعتدل و ضربات القلب غير المنتظمة ، وهو يعمل بشكل ناجح ، لكنه يتطلب عدة أشهر ليعطي نتائج ملحوظة ، وعلى غرار أعشاب أخرى يعمل الزعرور بالتناغم مع العمليات الفيزيولوجية للجسم ومن ثم يستغرق حدوث التغيّر بعض الوقت
- ضغط الدم :الزعرورعلاج قيّم لفرط ضغط الدم ، وأيضآ يرفع ضغط الدم المنخفض ، فقد وجد العشابون الذين يستخدمون الزعرور أنه يعيد ضغط الدم إلى حالته السوية

Ginko biloba لتقوية الذاكرة الضعيفة

الذاكرة الضعيفة : يؤخذ الزعرورممزوجآ مع الجنكة وهو يعمل بتحسين دوران الدم ضمن الرأس ، ومن ثم يزيد كمية الاكسجين في الدم .

وبالرغم من إشارة باحثي المركز إلى أن تناول هذا المستخلص النباتي آمن، وآثار ذلك الجانبية محدودة، وأنه لا يُوجد ما يدل على تفاعلات جانبية للمستخلص مع أدوية القلب المعروفة، خاصة عقار ديجوكسن Digoxin، إلا أنهم أكدوا على ضرورة عدم البدء في تناوله كوسيلة علاجية لفشل القلب إلا بعد مشاورة طبيب القلب المتابع لحالتهم الصحية.

آمل لكل مسلم الخير و الشفاء من جميع الأمراض
تذكروني بدعوة في باطن الغيب

--