شباب الخبنة
أخي الزائر / أختي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول الى منتدى شباب الخبنة اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدى

ملحوظة :
الاقسام مفتوحة للمشاهدة و النقل فلا تبخل على عضو اعطى من وقته ليقدم لك الموضوع الذي تريد بأن تسجل في المنتدى و تشكره
شباب الخبنة
أخي الزائر / أختي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول الى منتدى شباب الخبنة اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدى

ملحوظة :
الاقسام مفتوحة للمشاهدة و النقل فلا تبخل على عضو اعطى من وقته ليقدم لك الموضوع الذي تريد بأن تسجل في المنتدى و تشكره
شباب الخبنة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شباب الخبنة


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
تنبيه عاجل ****ننصح جميع أعضاء منتدى شباب الخبنة بما فيهم الأعضاء و المشرفون و المديرون أن يتفحصوا ايميلات بياناتهم الشخصية في منتدى شباب الخبنة وان اتضح لهم ان الإيميل المستعمل في هته البيانات غير صحيح ولا تواجد له على ارض الواقع أن يغيروه بايميل آخر حقيقي و فعال حتى يتجنبوا حدوث اي مشكل اثر تعميم التجديد المذكور قريباً ان شاء الله وكل من يدخل بأميل غير صحيح لا يستطيع الدخول بعد ايام فستغلوا الفرصة وأفحصوا أميلاتكم وشكرا على تفهمكم ومرحبا بكم معنا.

 

  التخطيط الغربي لطمس الهوية الإسلامية ‏(باكستان نموذجًا)‏

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نضال
مدير عام
مدير عام
نضال


الدولة : الجزائر
الاوسمة :  التخطيط الغربي لطمس الهوية الإسلامية ‏(باكستان نموذجًا)‏ 1301424725641
ذكر عدد المساهمات : 2500
تاريخ التسجيل : 19/09/2010
العمر : 44

بطاقة الشخصية
جدول: 0

 التخطيط الغربي لطمس الهوية الإسلامية ‏(باكستان نموذجًا)‏ Empty
مُساهمةموضوع: التخطيط الغربي لطمس الهوية الإسلامية ‏(باكستان نموذجًا)‏    التخطيط الغربي لطمس الهوية الإسلامية ‏(باكستان نموذجًا)‏ I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 11, 2010 1:58 am


التخطيط الغربي لطمس الهوية الإسلامية (باكستان نموذجًا)


أ. عصام زيدان*/ الحملة العالمية لمقاومة العدوان <table><tr><td valign="top">[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
جل الاهتمام الغربي منصبًّا على مصر وباكستان تحديدًا؛ ولذا نالا قسطًا أكبر من الغزو الفكري لطمس معالم الهوية والقضاء على أي توجه لتطبيق الشريعة، وفي ذلك يقول "ستيف نيل" أحد مؤرخي الكنيسة: (في العالم الإسلامي دولتان تمثلان أكبر أهمية بالنسبة لنا؛ هما: باكستان ومصر، وسقوط إحداهما في قبضتنا يعني إزالة أكبر عقبتين).

-------------------------

سعى الغرب وما زال حتى هذه اللحظة في محاولات جادة ودؤوبة من أجل طمس الهوية الدينية في بلدان العالم الإسلامي ومحاربة الشريعة، وكان لكل دولة من هذه الدول حظ ونصيب على قدر أهميتها وتأثيرها وقابليتها للعلمنة والاستغراب.

ولم تكن "أرض النقاء" باكستان بدعًا من هذه الدول؛ فقد مارس عليها الغرب ـ وما زال ـ خطته جاهدًا في طمس هويتها الدينية، واجتهد وسعه لوأد تطبيق الشريعة والتصدي لكل محاولة جادة في هذا الطريق.

ونحن نتناول محاولات الغرب هذه في تمهيد نتعرف فيه على دور الدين في نشأة باكستان، ثم بيان الأهمية التي أولاها الغرب لعلمنة باكستان وطمس هويتها الإسلامية، ثم أدواته التي استخدمها في هذا الصدد، وأخيرًا تقييم لهذه المحاولات الغربية.

دور الدين في نشأة باكستان:

تتميز باكستان بموقع مهم على الخريطة الجغرافية؛ حيث تقع في منتصف المسافة بين شرق العالم الإسلامي وغربه، وقد كان للدين فيها دورًا رئيسًا عند انفصالها عن الهند.

فعند الرجوع إلى نشأة هذه الدولة ربما نجدها الدولة الإسلامية الوحيدة التي انفصلت ظاهرًا لأسباب دينية بحتة، ولم يستند وجودها ونشأتها لا على أسباب سياسية أو عرقية أو اقتصادية أو اجتماعية.
فقد عرفت باكستان سبيل الانفصال عن الهند في العام 1947م، مستفيدة من "الدين الإسلامي" كعنوان لصياغة هوية سياسية تبرر انفصالها عن الهند الهندوسية، ولكن الصراع بين الدين والعلمانية بدء مع إقامة الدولة، واستمر حتى هذه اللحظة.

فالدين عند ساسة البلاد بات مجرد مكون لا يسمح له أن يتعدى دور المسوغ لتمايز باكستان عن الهند، وأصبحنا أمام دولة علمانية أُضيفت إلى قائمة الدول العلمانية، تقوم على أساس الأنظمة الوضعية بدلًا من أحكام الشريعة.

أهمية علمنة باكستان وطمس هويتها في المنظور الغربي:

كان جل الاهتمام الغربي منصبًّا على مصر وباكستان تحديدًا؛ ولذا نالا قسطًا أكبر من الغزو الفكري لطمس معالم الهوية والقضاء على أي توجه لتطبيق الشريعة، وفي ذلك يقول "ستيف نيل" أحد مؤرخي الكنيسة: (في العالم الإسلامي دولتان تمثلان أكبر أهمية بالنسبة لنا؛ هما: باكستان ومصر، وسقوط إحداهما في قبضتنا يعني إزالة أكبر عقبتين).

وقد كتب الصحفي الأمريكي "ستانلي. أ. فايس" مقالًا في "الهيرالد تريبيون" في يناير عام 2002م، متحدثًا عن أهمية علمنة باكستان، فقال: (إن أهمية باكستان في كونها نموذجًا، فإذا أمكن لها أن تتبع تركيا فإنه يمكن أن يحدث ذلك أيضًا في بلاد كإيران ودول جنوب آسيا، وإذا فعل الرئيس مشرف كل هذا فإنه سيحق له أن ينال مجدًا يشبه مجد الأبطال الذين يعتز بكل منهم كمثله الأعلى: محمد علي جناح، ومصطفى كمال أتاتورك).

الأدوات الغربية في علمنة باكستان:

لجأ الغرب إلى أدوات متعددة لطمس هوية باكستان، وفرض النموذج العلماني عليها، ولعل أكثر المجالات التي استحوذت على أهمية كبرى فيها مجال التعليم والمدارس الأجنبية، ويأتي من بعدها ـ وفي نفس الإطار ـ مواجهة المدارس الدينية ومحاولة القضاء عليها والحد من تأثيرها، وأخيرًا صناعة واستغلال النخب الحاكمة في تنحية الشريعة، وسن القوانين المناهضة والمخالفة لها، ونلقي مزيدًا من الضوء على هذه الوسائل على النحو التالي:

أولًا ـ التعليم ودور المدارس الأجنبية في طمس الهوية:

لعبت المدارس الأجنبية دورًا خطيرًا في طمس الهوية ومحاربة الشريعة أينما وُجدت، وفي ذلك يقول المستشرق جب: (إن التعليم هو أكبر العوامل الصحيحة التي تعمل على الاستغراب، وإن انتشار التعليم ـ أي على الطريقة الغربية ـ سيبعث بازدياد على توسيع تيار الاستغراب وتعميقه، ولاسيما لاقترانه بالعوامل التعليمية الأخرى التي تدفع الشعوب الإسلامية في نفس الطريق).

وعن باكستان تحديدًا تتوافر بعض الإحصائيات حول نشاط عدد من أشهر المدارس هناك، يمكن أن تعطينا صورة عن حجم النشاط وما يصبو إليه، وما يمكن أن يحققه:

ـ مدرسة القديس باتريك في كراتشي، (2100) طالب مسلم و (400) نصراني.
ـ مدرسة القديس يوسف، (2100) مسلم (100) نصراني.
ـ مدرسة القديس لورانس، (1050) مسلمًا (150) نصرانيًّا.
ـ مدرسة القديس جوز، (100) مسلم، وليس فيها نصراني واحد.
ـ مدرسة المسيح الملك (700) مسلم، (300) نصراني.
ـ مدرسة القديس جون (700) مسلم، (200) نصراني.
ـ مدرسة القديس بونا بونتشر في حيدر آباد، (1560) مسلمًا، و (40) نصرانيًّا.
ـ مدرسة القديسة ماري في حيدر آباد، (1558) مسلمًا، (139) نصرانيًّا.

وأثر النشاط التعليمي الغربي في باكستان لم يمس زاوية دون أخرى، أو يكتفي بجانب دون سواه، بل أصبح يمثل شبكة من المخاطر، كل خطر يوطئ لما بعده ويخدم جوانب أخرى غيره، ومن أهم الآثار التي يتركها:

الاستلاب العقدي والفكري: فهذه المدارس تعمل على ترسيخ القيم المادية من خلال منظومتها التعليمية؛ حيث تطبق المعايير الغربية البحتة على كل شيء، بدءًا من عمل المدرسين وأدائهم، وانتهاءً بتقييم الطلاب وتحديد أولويات حياتهم؛ وهو ما يترك بصمات واضحة على الاعتقاد ومنهج المتلقين.

فأخطر مؤثرات هذه المدارس هو ما يُعرف بالاستلاب العقدي؛ لأنه يجعل الفرد يدور في فلك وإطار حياتي رُسم له، ولا يرى له وضعًا غير وضعه، ويلجأ إلى ما يُسمى بـ"التماهي"، وهو تكوين الشخصية تبعًا لأنموذج معين؛ حتى يصبح الشخص هو الآخر، بأن يكتسب صفاته وهويته دون إدراك منه.

القضاء على هوية الأجيال وترسيخ المفاهيم والقيم العلمانية: فقد خرَّجت المدارس الغربية عشرات الأجيال من المتغربين، ومن يقرأ تاريخ الأحزاب والحركات الهدامة في العالم الإسلامي؛ يلمس دورًا خطيرًا للتعليم الأجنبي في تشكيل هذه الحركات وتوجيهها، ويكفي أن نعرف في هذا الصدد أن رئيسة الوزراء الباكستانية "بنظير بوتو" قد تلقت تعليمها الأولي في هذه المدارس التنصيرية.

ومثال واحد يدلنا على أثر هذه المدارس، وما أحدثته في البنية الاجتماعية والدينية الباكستانية، فقد تحدث "مولانا عبد الرشيد غازي"، الذي كان يتولى مسئولية المسجد الأحمر عن مدرس باكستاني، جاء إلى شقيقه "مولانا عبد العزيز" يطلب مساعدته لأن ابنته ذات الـ17 عامًا ـ وهي تعيش في مجتمع باكستاني ذي التقاليد الإسلامية ـ تطلب السفر مع صديقها، وقال إن المدرس الباكستاني ـ وهو رجل متدين، ومن المترددين على المسجد الأحمر ـ كان يطلب فقط بعض الأذكار والأوراد الإسلامية ليقرأها لتخفف عليه همومه وأحزانه، على ابنته التي تغيرت بفعل "فيروسات الحضارة الغربية".

ثانيا: صناعة النخب وتوجيهها:

كانت حجة النخبة الباكستانية الحاكمة أن نجاة باكستان وخلاصها الوحيد من تفوق جارتها وعدوها اللدود الهند هو الارتماء في أحضان الغرب، وخاصة الولايات المتحدة، والإذعان لأوامرها في علمنة البلاد.

ونتوقف هنا فقط عند نموذجين، وهما: المشروع التغريبي للرئيس برويز مشرف، وبعض توجهات رئيسة الوزراء السابقة بنظير بوتو ودورهما في محاربة الشريعة.

مشرف واستنساخ تجربة أتاتورك:

عن أهمية مشرف في منظومة الغرب لعلمنة باكستان كتب الصحفي "توماس فريدمان"، يقول: (إنه ـ مشرف ـ رسم خريطة لمواجهة التطرف ليس فقط بمجرد رمي المتطرفين في السجون، لكن بمواجهة أفكارهم المتطرفة بالمدارس الحديثة والإسلام التقدمي ومحاربة الإسلام من داخله).

هذه إحدى الشهادات على مشروع مشرف ورؤيته، والذي شهدت باكستان خلال سنوات حكمه بالفعل محاولة لاستنساخ تجربة أتاتورك في علمنة تركيا، عقب انقلاب عسكري نفذه ضد وزارة نواز شريف في أكتوبر 1999م.

وقد لا يكون طرح مشرف جديدًا على باكستان في أغلب جوانبه، إلا أنه كان أكثر من غيره ممن قادوا باكستان صراحة في المواجهة ومساسًا بالهوية؛ حيث أسهمت سياسة الإحلال والإبدال في الجيش وتكنوقراط الدولة في تجميع أنصار له من أصحاب الميول الثقافية تجاه الغرب، حتى أصبحوا قوة توجه دفة الدولة وتتدخل في كافة العناصر التي تعبر عن تكوين المجتمع الثقافي والاجتماعي والديني.

وتعدى الأمر إلى القضايا السياسية الأصلية، فتغير موقع قضية كشمير المركزي من سياسة الدولة، وظهرت باكستان باعتبارها أكبر حليف للمشروع الأمريكي في الحرب على "الإرهاب".

جهود مشرف في سن القوانين المخالفة وتنحية الشريعة:

قام مشرف بمجهودات عدة في مجال تنحية الشريعة، وسن القوانين المعارضة والمخالفة لها، من ذلك:

ـ قانون "حماية المرأة" الذي يلغي الحدود الشرعية لجريمتي الزنا والاغتصاب: فقد تقدمت حكومة مشرف بقانون "حماية المرأة"، الذي يلغي الحدود الشرعية لجريمتي الزنا والاغتصاب، مبررًا ذلك بحرص حكومته ورغبتها في توفير حماية أكبر للنساء في البلاد، متناسيًا الأثر الاجتماعي المدمر لمثل هذه القوانين على صعيد تفسخ العلاقات الأسرية وشيوع الفواحش.

ـ تعديل قوانين الطلاق بدعوى إعطاء حرية أكبر للمرأة: وأوعزت الحكومة الباكستانية في عهد مشرف كذلك لمجلس استشاري كبير للتقدم باقتراحات تعديل قوانين الطلاق لإعطاء حرية أكبر للمرأة، وبالفعل اقترح "مجلس الفكر الإسلامي" أن يصبح الطلاق ساريًا خلال ثلاثة أشهر من طلب المرأة له، وهو مشروع القانون الذي لم يجد النور بعد اعتراض الجماعات الدينية.

بنظير بوتو ومشروعها التغريبي:

معلوم عن بوتو أنها من أسرة شيعية إسماعيلية متعصبة، ولا ينفي حزبها انتماءاتها المذهبية وتحالفها مع الغرب، وخاصة الولايات المتحدة وبريطانيا؛ حيث نالت تعليمها الغربي في جامعتي هارفارد الأمريكية وأكسفورد البريطانية، بينما كانت دراستها الابتدائية والثانوية في مدينة كراتشي في مدارس تنصيرية.

وكان حزب الشعب الباكستاني الذي تولت رئاسته أول ما نشأ حزبًا يغلب عليه الميل إلى الشيوعية، لكن لما رأت بوتو أن النموذج الليبرالي الغربي هو الأدعى للقبول لدى أمريكا والغرب؛ حولت عندئذٍ قبلة الحزب إلى الليبرالية الغربية.

وكان موقفها واضحًا من تطبيق الشريعة، والحفاظ على الهوية الدينية للشعب الباكستاني؛ حيث اعترضت بشدة على خطاب الرئيس السني ضياء الحق حول تطبيق الشريعة، والذي تبعه بإجراءات نحو أسلمة الدولة، حيث بدأ حزب بوتو في إطلاق حملة محمومة داخليًّا وخارجيًّا لإلغاء هذه القوانين وحرف هذا التوجه.

جهود بنظير بوتو في سن القوانين المناهضة للشريعة:

طرح حزب الشعب العلماني بزعامة بنظير بوتو في البرلمان مشروعًا يتعلق بالمرأة، وقدمته 9 برلمانيات، للمطالبة بالمساواة بين الرجل والمرأة في الشهادة والميراث على غير أحكام الشريعة.
كما طالب حزبها كذلك بتعيين القضاة والمناصب الرئيسة في الدولة، بالمناصفة بين الرجل والمرأة، متحالفًا مع بعض الأحزاب القومية.

تقييم المحاولات الغربية لطمس الهوية الباكستانية وعرقلة تطبيق الشريعة:

على المستوى الرسمي لا يمكن أن توصف باكستان إلا بكونها دولة علمانية تسير على خطى الغرب ولا تستطيع الفكاك من قبضته، كما أن نظامها القانوني ودستورها في اتجاه معاكس للشريعة، كما هو الحال في غالب الدول العربية والإسلامية، وعند هذا الحد يمكن القول بأن المخطط الغربي قد نجح في تنفيذ مآربه والوصول لأهدافه في علمنة باكستان.

أما إذا نظرنا إلى المستوى الشعبي، فسنجد أن الأمر على غير ذلك، فما زالت غالبية الشعب الباكستاني قريبة من هويتها الإسلامية، مناهضة لهذه التوجهات التغريبية والعلمانية، بل استطاعت الجماعات الدينية أن تفرض كلمتها على الحكومة الباكستانية، وتعلن تطبيق الشريعة في وادى سوات.

فما زال الأمر في باكستان برأينا سجال بين حكومة هي مجرد أداة لتنفيذ مخططات الغرب، وتسعى رغبة ورهبة لعلمنة البلاد وسلخها عن هويتها الإسلامية، وما بين شعب يأبى الانجرار وراء هذه المحاولات، ينتفض بين الحين والآخر مطالبًا بتطبيق الشريعة محافظًا على تراثه الاجتماعي وهويته الإسلامية.

المراجع:

1ـ موسوعة ويكيبيديا الإلكترونية.
2ـ باكستان بين المطرقة الأمريكية وسندان التطرف، البيان الإماراتية، 9/12/2008م.
3ـ كشمير في السياسة الباكستانية، شفيق شقير، الجزيرة نت، 3/10/2004م.
4ـ التعليم الأجنبي ... مخاطر لا تنتهي، مهين عبد الجبار، مجلة البيان.
5ـ نظرات في الهجمة الأمريكية على الإسلام، الأخبار المصرية، 19/9/2003م.
6ـ باكستان ... حرب الداخل: تغيير مناهج المدارس الدينية ... الصراع المتجدد، الشرق الأوسط، 8/7/2007م.
7ـ المدارس الدينية في باكستان ومحاولات التصفية، مجلة المجتمع الكويتية، العدد 1794م.
8ـ دعم أمريكي لعلمنة التعليم بالعالم الإسلامي، الجزيرة نت، 1/8/2007م.
9ـ المعونة الأمريكية لباكستان، موقع "تقرير واشنطن" الإلكتروني، 30/6/2007م.
10ـ تراجعات الجنرال، نبيل فولي، الجزيرة نت، 16/12/2007م.
11ـ طريق الدستور في باكستان، توماس فريدمان، الشرق الأوسط، 2/1/2002م.

· كاتب وباحث إسلامي مصري.
</td></tr></table>




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kbna.yoo7.com
 
التخطيط الغربي لطمس الهوية الإسلامية ‏(باكستان نموذجًا)‏
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب الخبنة :: منتدى المواضيع الدينية :: ركن المواضيع الدينية-
انتقل الى: